الجهاد في سبيل الله هو ذروة سنام الدين، وهو أعظم ما ينبغي لعالي الهمة أن يحرص عليه، وقد قال الله سبحانه وتعالى: ( (وجاهدوا في الله
اللحم هو النسيج الحيواني عند استخدامه كطعام، في معظم الأحيان يقصد به النسيج العضلي الحيواني والدهن المتعلق به، لكن أحيانا يقصد به الأعضاء غير العضلية مثل الرئة، والكبد
وقال يمدح سيف الدولة، وهي أول ما أنشده سنة سبع وثلاثين وثلاثمائة عند نزوله أنطاكية من ظفره بحصن بَرْزُوَيْهِ، وكان جالسًا تحت فازة من الديباج ١ عليها صورة ملك الروم وصور وحش وحيوان: و لو طلبنا منه لحمة لأعطانا شيئ رخو هو العضلات ، فهل للأية الكريمة معنى يختلف عن المعنى الدارج للعظام و للحم ؟
لكن في الواقع هذا السائل ليس دماً ولو أن مظهره يوحي بذلك
الحمد لله رب العالمين، وصلى الله على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين
وروحاً في بعض الأحيان، وتحطّمُ النساءُ المزهرياتِ على الجدران
وأعظم منه يزعم أن رجلا لو قتل أباه قتل به ولو قتله أبوه لم يقتل به لفضل الأبوة على الولد وحرمتهما واحدة
بحرف)
في شرح صحيح البخاري، ومقدمة الكتاب هي مجلد ضخم من أكثر الكتب فوائد وعوائد وتسمى هدي الساري أجاب فيها عن مئة وعشرة أحاديث فقط، لم يجب عن المئتي الحديث حتى نكون دقيقين، وترك الأحاديث الأخرى
وبولس يقول أن هذا ضد المحبة، والمحبة أهم من العلم